تجربتي مع الله اكبر كبيرا هي تجربة مؤثرة بشكل إيجابي في النفوس خاصةً بعد الذي يحدث عند كثرة ترديدها، وهو ما يجعل الناس تقبل بشكل دائم على ترديد ذلك الذكر، حيث يعد تسبيح الله أكبر كبيرا من أفضل التسابيح وأقربها من الله عز وجل، حيث يمكننا التقرب منه عن طريق ترديد ذلك التسبيح بشكل دوري، وسنتعرف من خلال مقالنا اليوم عن أبرز تجارب هذا الذكر وفوائده المتعددة.
تجربتي مع الله اكبر كبيرا ونتائج التجربة
تعد تلك التجربة واحدة من أهم تجارب التسابيح، حيث يتضح ذلك فيما يلي:
- من دون مبالغة فإننا نؤكد وجود عدة عمليات بحث عن تجربتي مع الله اكبر كبيرا.
- فالعديد من الناس يتطلعون لمعرفة النتيجة حول من يتعبد عن طريق ترديد هذا الذكر أو التسبيح بشكل دائم.
- ونستطيع القول أن ذكر تلك التجارب تجعل الأبدان تقشعر من جمالها، والتي سنوضحها لكم بشئ من التفاصيل.
تجربتي مع الله اكبر كبيرا- التجربة الأولى
توجد العديد من التجارب مع الله أكبر كبيرا، وسنعرض لكم فيما يأتي أبرزها وأهمها من خلال مجموعة من النقاط التالية:
- إن تجربتي مع الله اكبر كبيرا قد غيرت شكل الحياة بالنسبة لي بشكل كامل.
- ذلك حسبما ذكرت الفتاة صاحبة التجربة الأولى، والتي اعتمدت على ترديد ذلك التسبيح لحل مشكلتها.
- حيث تتمثل مشكلتها في تأخر زواجها أو حتى خطبتها على الرغم من تزوج جميع صديقاتها كما أنجبن أطفال أيضاً لمدة تزيد عن العقد.
- سمعت تلك الفتاة عن فضل تسبيح الله اكبر كبيراً والحمدلله كثيراً، فأخذت في ترديد تلك الأذكار.
- وبعد تقريباً شهر من ترديد التسابيح بعد كل صلاة، تفاجأت الفتاة بتقدم أحد الشباب لخطبتها، وبالفعل تمت الخطبة على خير.
تجربتي مع الله اكبر كبيرا- التجربة الثانية
أما عن التجربة الثانية من أصحاب تجربتي مع الله اكبر كبيرا فيقول صاحب التجربة ما يلي:
- كان يشكو صاحب التجربة الثانية من تجربتي مع الله اكبر كبيرا من ضيق الرزق والحالة المادية العسيرة.
- سمع ذلك الشخص ذات مرة الشيخ وهو دائم الذكر لهذا التسبيح العظيم الله اكبر كبيرا بعد كل صلاة.
- فتحت أبواب الرزق للرجل وتيسرت له الحالة المادية بعد مواظبته على هذا الذكر من حيث لا يحتسب.
- وذلك بعد فترة ليست بكبيرة من ترديد تسبيح الله اكبر كبيرا والحمدلله كثيرا.
تجربتي مع الله اكبر كبيرا- التجربة الثالثة
تعد هذه التجربة مثل ما سبقتها من تجارب في قدرتهم على إبهارنا، ولكنها تتميز في نفس الوقت بذاتها عما سبقها من تجارب في تجربتي مع الله اكبر كبيرا كما يلي:
- يحكي صاحب التجربة عن مواظبته على قراءة سورة البقرة بشكل يومي.
- وبعد كل صلاة يقوم بترديد الدعاء وذكر الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا.
- وجد ذلك الشخص في حياته الهدوء بعد أن كانت صاخبة مليئة بالضوضاء، كما رأى بشكل واضح وملحوظ أن رزقه يزداد عن ذي قبل.
تجربتي مع الله اكبر كبيرا- التجربة الرابعة
وتأتي التجربة الرابعة والأخيرة من تجربتي مع الله اكبر كبيرا مع إحدى السيدات التي تقول:
- أنها لم تستطيع أن تحمل أو أن تنجب حتى طفلاً واحداً لمدة خمس سنوات منذ زواجها.
- وبعد ذهابها لمجموعة من الأطباء كمحاولة لحل تلك المشكلة المتسببة في ذلك العقم، كان ردهم جميعاً أنها بخير ولا يوجد سبب او مرض جسدي يمنعها من الحمل والإنجاب.
- استمرت السيدة في المواظبة على الفروض والصلوات الخمس دون يأس أو انقطاع.
- حتى سمعت ذات مرة درس ديني يقول فيه أحد الشيوخ فضل ذكر الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا.
- فواظبت على تكرار ذلك الذكر مع صلواتها وجميع فروضها، وإذ بها تجد نفسها حامل بعد كل تلك الفترة من فقدان الأمل في الانتظار.
معنى كلمة الله اكبر كبيرا
بعدما انتهينا من ذكر التجارب في تجربتي مع الله اكبر كبيرا، علينا الآن أن نتعرف على معنى الله أكبر كبيرا، ويتضح ذلك فيما يلي:
- تدل عبارة الله اكبر كبيرا على إقرار المسلم لعظمة وعلو شأن الله جل علاه.
- كما تؤكد أن الله اكبر من كل وأي شيء وهو الحق الأحق العظيم جل شأنه وعلاه لا يعجزه شيء مهما كان كبيرا فهو لا يكبر على الله الأكبر.
- لذلك فينصح بالاستمرار في ترديد ذلك التسبيح بشكل مستمر حتى تستفاد من فضله ونعمه.
الأسرار الخفية وراء كلمة الله أكبر كبيرا
بعدما ذكرنا لكم تلك التجارب الرائعة في تجربتي مع الله اكبر كبيرا، وكذلك بعد ذكر معنى التكبير نفسه، لابد وأنكم تتسائلون حول ماهية كل تلك الأسرار الخفية في تلك الكلمة، ويتضح ذلك فيما يلي:
- يحتوي التكبير على العديد من المعاني والأسرار التي يجب معرفتها، والتي توجد نظراً لعظمة ذلك التسبيح، لذلك يجب على كل مسلم حفظه وترديده الدائم.
- قد يتغلب على الفرد أحياناً الغرور وشعوره بذاته وان لا يوجد أحد أكبر ولا أعظم منه، وهذا الشئ خاطئ جداً.
- فتأتي كلمة الله اكبر كبيرا لتمحي ذلك الشعور الخاطئ وتخبر الجميع ان الله اكبر من كل وأي شيء او شخص.
- ويعد ذلك أول سر من أسرار التكبير الذي يصلح من شأن المسلم ويجعله يتعامل بتواضع مع كل الناس.
- تحدث العلماء أيضاً عن سر آخر من أسرار الله اكبر كبيرا وهو شعور المسلم بالضعف الشديد عندما يقع في مواجهة طاغية من الطغاة.
- ولكن عند ترديد التكبير في مثل تلك الحالات فإن المسلم يستطيع أن يتغلب على خوفه، لذلك نجد دوماً الجيوش تهلل وتكبر وقت المعارك والحروب.
- يتحدث العلماء دوماً عن فضل تلك العبارة نظرا لاعتبارها من الباقيات الصالحات للمسلم.
- كما أن من أحد أسرارها، هو تذكر الشخص الذي يقوم بترديدها لله تعالي طوالة حياته وبشكل مستمر، فهو جل علاه في باله وعقله دوماً.
- يعد الشعور بالراحة النفسية والذهنية بعد ذكر الله اكبر كبيرا، أحد أبرز الأسرار التي يحتوي عليها التكبير.
- علاوةً على ذلك فإن لكلمة الله اكبر فضل آخر على الفرد وهو عدم ذكر الله فقط بالصلوات الخمس، ولكن في مواضع أخرى.
- عند قولك الله اكبر كبيرا وتضيف لها الحمد لله كثيرا فإنك تشكر الله على نعمه الكثيرة التي لا تعد ولا تحصى، والتي فان بمنحها لك.
- من عبادات التسبيح والذكر التي تختص بمفردها كعبادة، لذلك فإن لها فضل كبير على الفرد عند مواظبته عليها بشكل مستمر.
- عند ترديدك لكلمة الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا فإنك تتذكر الله دائما في كل الأحوال والأوقات.
بعد التحدث عن تجربتي مع الله اكبر كبيرا، والتجارب المختلفة حول التكبير وفضله وعظمته وأسراره الكثيرة، ننصحك صديقي القارئ لا تكف أبداً عن التكبير فإنه الميسر لكل الدعوات التي تريد تحقيقها، ومثلما ذكرنا فإن التكبير قد يصنع المعجزات مثلما صنع مع تجاربنا السابقة، فالعقيمة قد تنجب والعانس قد تتزوج وقليل الرزق يغتني، وكل ذلك فقط بفضل المحافظة على الصلوات الخمس في اوقاتها مع الحفاظ على التكبير بعد كل صلاة.